ما هى القيمة الذاتية
انتبه من إدمان استحسان الآخرين، فدائماً تسعى لرأي فلان، وتسمع لما يقوله الآخرين، وتنتهج نهج فلان في التفكير وفلان في اللباس والذوق وهكذا..
قد يأتيك خوف دائم من عدم إرضاء الله ودائماً تشعر بأن الله غير راض عنك بالرغم من أنك تقوم بواجباتك تجاهه سبحانه وبحب.. والحل بأن تؤمن بأن الله يحبك فوق ما تتصور وكذلك أن تعمل ما بوسعك ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وأن ترغب بإرضائه سبحانه بكل جوارحك، ولا بأس أن تكون لديك هذه الرغبة في أن ترضي الله واسعي لإشباعها، ولكن المهم أن لا تديم الشعور بأن الله غير راض عنك..
ردد (( الله يحبني كما أنا وهو مسرور وسعيد بي)).
إذا لم ترتكب أي خطأ فمن المرجح أنك لا تأخذ أي قرار.
إن لأخطائنا قيمة وغاية وتعلم.
ا: إخبارية تعطينا فكرة عن حياتنا.
ل: لحظات توقف وتقييم.
ا: إشارات توجيه للصواب.
خ: خبرات للنضج.
ط: طرقات على أبواب حياتنا للاستيقاظ.
ا: أدوات نجاح للفرصة القادمة.
ء: إخطارات عن نمونا وتقدمنا.
• أخذ أحد المحاضرين قطعة نقدية ثمينة وقال من يريدها، فرفع الناس أياديهم، ثم قام بطيها بيديه وسأل ذات السؤال فلم تنزل الأيادي، ثم قام بوضعها تحت قدميه، ولم تنزل الأيادي، فقيمة القطعة النقدية هي ذاتها ونحن كذلك مهما حدث لنا فقيمتنا في ذواتنا..
• لا تقل أنا أدخن أو أنا مخطئ فلماذا أصلي، بل حتى بوسط أخطائك قم بالصلاة وافعل الخير عل عمل الخير يأخذك لكل الخيرات ويبعدك عن السوء.
• كن نفسك وإلا ستلبس لباساً جميلاً لكنه ضيق يؤذيك.
• معرفة مكانتك ومقدارك يحررك من الاحتياج لترك انطباع لدى الآخرين.
• لا تربط قيمتك بالمنصب فهو يأتي ويذهب.
• ربما الأوائل في جانب هم الأواخر في جانب آخر، فلا تسعى دائماً للفوز وأن تكون الأول بل أن تعمل وأنت مقتنع به وتستمتع به.
• دع الماضي للماضي.
• اختم بهذه القصة وهي قصة شارل واستر الذي كان يحلم بأن يكون مليونيراً، وكان في السابق حلم المليونير نادر جداً ولكنه كان يحلم بذلك إلى أن جاء وقت الكساد الكبير وأفلس حتى أنه عذر زوجته في أن تنفصل عنه ولكنها وقفت معه وفي أحد الأيام ابتكر لعبة العقارات وهي لعبة المنبولي، ثم قام بتسويقها على الشركات إلى أن اشترتها أحد الشركات وبيعت وأصبح بعدها مليونيراً..
...........................................
منقووووووووول
انتبه من إدمان استحسان الآخرين، فدائماً تسعى لرأي فلان، وتسمع لما يقوله الآخرين، وتنتهج نهج فلان في التفكير وفلان في اللباس والذوق وهكذا..
قد يأتيك خوف دائم من عدم إرضاء الله ودائماً تشعر بأن الله غير راض عنك بالرغم من أنك تقوم بواجباتك تجاهه سبحانه وبحب.. والحل بأن تؤمن بأن الله يحبك فوق ما تتصور وكذلك أن تعمل ما بوسعك ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وأن ترغب بإرضائه سبحانه بكل جوارحك، ولا بأس أن تكون لديك هذه الرغبة في أن ترضي الله واسعي لإشباعها، ولكن المهم أن لا تديم الشعور بأن الله غير راض عنك..
ردد (( الله يحبني كما أنا وهو مسرور وسعيد بي)).
إذا لم ترتكب أي خطأ فمن المرجح أنك لا تأخذ أي قرار.
إن لأخطائنا قيمة وغاية وتعلم.
ا: إخبارية تعطينا فكرة عن حياتنا.
ل: لحظات توقف وتقييم.
ا: إشارات توجيه للصواب.
خ: خبرات للنضج.
ط: طرقات على أبواب حياتنا للاستيقاظ.
ا: أدوات نجاح للفرصة القادمة.
ء: إخطارات عن نمونا وتقدمنا.
• أخذ أحد المحاضرين قطعة نقدية ثمينة وقال من يريدها، فرفع الناس أياديهم، ثم قام بطيها بيديه وسأل ذات السؤال فلم تنزل الأيادي، ثم قام بوضعها تحت قدميه، ولم تنزل الأيادي، فقيمة القطعة النقدية هي ذاتها ونحن كذلك مهما حدث لنا فقيمتنا في ذواتنا..
• لا تقل أنا أدخن أو أنا مخطئ فلماذا أصلي، بل حتى بوسط أخطائك قم بالصلاة وافعل الخير عل عمل الخير يأخذك لكل الخيرات ويبعدك عن السوء.
• كن نفسك وإلا ستلبس لباساً جميلاً لكنه ضيق يؤذيك.
• معرفة مكانتك ومقدارك يحررك من الاحتياج لترك انطباع لدى الآخرين.
• لا تربط قيمتك بالمنصب فهو يأتي ويذهب.
• ربما الأوائل في جانب هم الأواخر في جانب آخر، فلا تسعى دائماً للفوز وأن تكون الأول بل أن تعمل وأنت مقتنع به وتستمتع به.
• دع الماضي للماضي.
• اختم بهذه القصة وهي قصة شارل واستر الذي كان يحلم بأن يكون مليونيراً، وكان في السابق حلم المليونير نادر جداً ولكنه كان يحلم بذلك إلى أن جاء وقت الكساد الكبير وأفلس حتى أنه عذر زوجته في أن تنفصل عنه ولكنها وقفت معه وفي أحد الأيام ابتكر لعبة العقارات وهي لعبة المنبولي، ثم قام بتسويقها على الشركات إلى أن اشترتها أحد الشركات وبيعت وأصبح بعدها مليونيراً..
...........................................
منقووووووووول