منتديات اوكــــيه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات اوكــــيه

الصدارة بكل جدارة


    كأس العالم 1966 و1974 كانا مدبّرين

    Sasori
    Sasori
    الـمــشـرف الـعـام


    عدد الرسائل : 285
    العمر : 33
    نقاط : 603
    تاريخ التسجيل : 25/02/2008

    كأس العالم 1966 و1974 كانا مدبّرين Empty كأس العالم 1966 و1974 كانا مدبّرين

    مُساهمة من طرف Sasori السبت 28 يونيو 2008 - 11:45

    <table id=Table4 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td>
    أطلق جواو هافيلانج الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم تصريحين خطيرين ومثيرين للجدل عندما اعتبر أن بطولتي كأس العالم عام 1966 و1974 كانتا مدبرتين حتى تربح إنكلترا وألمانيا على التوالي.
    ولطالما كانت بطولة كأس العالم التي استضافتها إنكلترا عام 1966 مادة غنية لعدد من "نظريات المؤامرة" على مر السنين، ومما يدعّم هذه الادعاءات فوز إنكلترا المثير للجدل على الأرجنيتن (1-0) في الدور ربع النهائي، وهي المباراة التي نال فيها قائد المنتخب الأرجنتيني في ذلك الوقت أنطونيو راتين بطاقة حمراء مباشرة لمناقشته الحكم.
    وتزعم هذه "النظريات" أنه كان هناك سعي لتفوز إنكلترا بكأس العالم، وكان حكم تلك المباراة في ربع النهائي ألمانياً، في حين كان حكم مباراة ألمانيا والأوروغواي في الدور نفسه إنكليزيا، واستمر الجدل حتى المباراة النهائية بين ألمانيا وإنكلترا والتي شهدت هدف جيف هورست الشهير والذي لم يحسم حتى اليوم ما إذا تجاوزت الكرة خط المرمى أم لا.
    وقد غذى البرازيلي جواو هافيلانج رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" (1974-1998) هذه النظريات عندما اعتبر أن بطولتي كأس العالم 1966 و1974 كانتا مدبّرتين.
    وقال هافيلانج لصحيفة "فولها دي ساوباولو": "في المباريات الثلاث التي لعبتها البرازيل في كأس العالم 1966 كان هناك ثلاثة حكام وستة مساعدين، سبعة منهم كانوا بريطانيين واثنين كانوا ألمان"، وأضاف: "خرجت البرازيل من البطولة، وأصيب بيليه بسبب الخشونة التي تعرض لها، ووصلت إنكلترا وألمانيا إلى النهائي كما أراد الإنكليزي السير ستانلي روس، والذي كان رئيس الفيفا في ذلك الوقت".
    وانتقل هافيلانج في حديثه إلى بطولة عام 1974 وقال: "في ألمانيا 1974 حصل نفس الشيء، فقد كان حكم مباراة البرازيل وهولندا ألمانياً وخسرنا (0-2) وفازت ألمانيا باللقب"، مضيفا: "كنا (البرازيل) الأفضل في العالم، وكان لدينا نفس الفريق الذي فاز بكأس العالم عام 1962 في تشيلي و1970 في المكسيك، ولكن كان الأمر مدبرا للبلد المضيف ليفوز (في إشارة إلى 1966 و1974)".
    ولم تفارق "نظريات المؤامرة" بطولات كأس العالم، ففي عام 1978 كانت الأرجنتين بحاجة للفوز على بطل كوبا أميركا البيرو بأربعة أهداف نظيفة لتصل إلى النهائي وتقصي البرازيل. فازت الأرجنتين (6-0) وسرت شائعات حينها أن البيرو التي كان حارس مرماها أرجنتيني المولد حينها قد باعت المباراة.
    وكذلك في كأس العالم 2002 فقد كان المنتخب الكوري الجنوبي المضيف فريسة لإطلاق سهام نظريات المؤامرة، حين أنهى البطولة في المركز الرابع بعد سلسلة من القرارات "العجيبة" في مباراتيه أمام إيطاليا وإسبانيا في الأدوار الإقصائية.
    </SPAN></TD>
    <td width=15></TD></TR></TABLE>

    المصدر: الجزيرة الرياضية - لبنان + وكالات</SPAN>

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 9:54