أيداهاو، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- رفضت ثماني ولايات أمريكية الخميس، خطط إحدى الشركات بشحن أطنان من النفايات المشعّة، من إيطاليا والتخلص منها في ولاية يوتاه الأمريكية، مدعية أن استيراد حمولة أجنبية سينتهك قوانين المجموعة.
هذا وتسعى شركة "إنرجي سولوشنز إنك." للحصول على رخصة اتحادية لاستيراد 20 ألف طن من النفايات من أربعة مفاعل نووية إيطالية، جزء منها (النفايات) ستطمر في موقع خاص في منطقة "كلايف" في ولاية يوتاه.
غير أن أعضاء عدد من الولايات الشمالية الغربية التي يجمعها ميثاق حول إدارة النفايات المشعة على مستوى منخفض، أكدت أن قوانينها الداخلية إزاء هذه المسالة ستحتاج إلى التعديل من أجل السماح لطمر خمسة أو ستة مقطورات من النفايات في العام.
إلا أن قرار المجموعة لا يعني أن هذه النفايات غير قادرة على دخول البلاد.
هذا ويعارض المدافعون عن البيئة شحن هذه المواد فيما تعهد حاكم الولاية جون هانتسمان بإبقاء أرض الولاية خالية من النفايات النووية العالمية ولن تكون مطمراً لها.
واتهم العضو في "تحالف بيئة صحية في يوتاه" جون أورغو شركة "إنرجي سولوشينز" بأنها شركة مستأسدة متعودة على الوصول إلى مبتغاها، مؤكداً أن الولايات المعنية وحاكم يوتاه لن يسمحوا أو يرضخوا للشركة.
يُذكر أن الميثاق المتعلق بإدارة النفايات النووية ذات المستوى المنخفض والمبرم بين ولايات ألاسكا وهاواي وأيداهو ومونتانانا وأوريغون ويوتاه وواشنطن ويومينغ، كان أقره الكونغرس الأمريكي عام 1985، وفق وكالة أسوشيتد برس.
يُشار أيضاً إلى أن "إنرجي سولوشينز" تأخذ نفايات نووية من ولايات أمريكية أخرى، وكانت في وقت سابق من هذا الأسبوع قد رفعت دعوى تعترض فيها على قدرة الميثاق بتنظيم دخول شحنات إلى يوتاه، خاصة وأنها (الشركة) تقوم بالتتخلص من هذه النفايات بطمرها في أراضٍ خاصة.
وتعتزم "إنرجي سولوشينز" جلب النفايات المشعة من إيطاليا عبر نيو أورليانز أو تشارلستون في ساوث كارولينا لتدويرها ومن ثم حرقها وتحويلها إلى رماد في "أوك ريدج" في تينيسي، لتعود وتطمر قرابة 1600 طن منها في يوتاه، التي تحتضن أكبر مقلب للنفايات المشعة على مستوى منخفض، تعود ملكيته لأفراد وليس للحكومة.
هذا وتسعى شركة "إنرجي سولوشنز إنك." للحصول على رخصة اتحادية لاستيراد 20 ألف طن من النفايات من أربعة مفاعل نووية إيطالية، جزء منها (النفايات) ستطمر في موقع خاص في منطقة "كلايف" في ولاية يوتاه.
غير أن أعضاء عدد من الولايات الشمالية الغربية التي يجمعها ميثاق حول إدارة النفايات المشعة على مستوى منخفض، أكدت أن قوانينها الداخلية إزاء هذه المسالة ستحتاج إلى التعديل من أجل السماح لطمر خمسة أو ستة مقطورات من النفايات في العام.
إلا أن قرار المجموعة لا يعني أن هذه النفايات غير قادرة على دخول البلاد.
هذا ويعارض المدافعون عن البيئة شحن هذه المواد فيما تعهد حاكم الولاية جون هانتسمان بإبقاء أرض الولاية خالية من النفايات النووية العالمية ولن تكون مطمراً لها.
واتهم العضو في "تحالف بيئة صحية في يوتاه" جون أورغو شركة "إنرجي سولوشينز" بأنها شركة مستأسدة متعودة على الوصول إلى مبتغاها، مؤكداً أن الولايات المعنية وحاكم يوتاه لن يسمحوا أو يرضخوا للشركة.
يُذكر أن الميثاق المتعلق بإدارة النفايات النووية ذات المستوى المنخفض والمبرم بين ولايات ألاسكا وهاواي وأيداهو ومونتانانا وأوريغون ويوتاه وواشنطن ويومينغ، كان أقره الكونغرس الأمريكي عام 1985، وفق وكالة أسوشيتد برس.
يُشار أيضاً إلى أن "إنرجي سولوشينز" تأخذ نفايات نووية من ولايات أمريكية أخرى، وكانت في وقت سابق من هذا الأسبوع قد رفعت دعوى تعترض فيها على قدرة الميثاق بتنظيم دخول شحنات إلى يوتاه، خاصة وأنها (الشركة) تقوم بالتتخلص من هذه النفايات بطمرها في أراضٍ خاصة.
وتعتزم "إنرجي سولوشينز" جلب النفايات المشعة من إيطاليا عبر نيو أورليانز أو تشارلستون في ساوث كارولينا لتدويرها ومن ثم حرقها وتحويلها إلى رماد في "أوك ريدج" في تينيسي، لتعود وتطمر قرابة 1600 طن منها في يوتاه، التي تحتضن أكبر مقلب للنفايات المشعة على مستوى منخفض، تعود ملكيته لأفراد وليس للحكومة.