)-- إذا ثبتت صحّة المزاد-لاسيما أنه سبق إلغاء مزاد للموقع المعني بالمزاد وهو eBayMotors.com مرة بسبب رسوّ المزاد على شخص لم يكن يملك المال الكافي- ستكون سيارة معدلة من طراز دودج شارجر لعام 1969، تمّ طلاؤها لتصبح مماثلة للسيارة الشهيرة "جنرال لي" من السلسة التلفزيونية "The Dukes of Hazzard" أغلى سيارة يتمّ بيعها في مزاد.
وانتهى المزاد على مبلغ 9900500 دولار الجمعة أي أقلّ بنحو مليون دولار من أغلى سيارة تمّ بيعها حتى الآن وهي من طراز بوغاتي 1931 والتي بيعت في مزاد كريستيز عام 1987.
والسيارة هي واحدة من عدة سيارات تمّ استخدامها في السلسة التلفزيونية التي امتدت على ستّ سنوات في عقد الثمانينات من القرن الماضي، غير أنّها الوحيدة التي يملكها جون شنادير الذي لعب دور بو ديوك في نفس السلسلة.
وفيما كان المزاد على أشده، قام الموقع المشرف عليه بالتأكد من كون المشاركين فيه يملكون الملايين اللازمة وفقا لمتحدثة باسمه.
وعندما وصلت العروض في المزاد إلى مبلغ 6.7 مليون دولار، استبعد المسؤولون عليه عدة عروض ومشاركين لكونها غير صحيحة، وطلبوا ممن يرغب في المشاركة التسجيل أولا وفقا لشروط.
كما تمّ استخدام السيارة في سلسلة تلفزيونية لعام 2000 يشارك فيها صاحبها الذي أراد بيعها من أجل تمويل إنتاج السلسلة.
ويعتقد ملاحظون أنّه ربّما أراد عشاق شنايدر مساعدته أكثر منه تعلقا بسيارته، وهو ما ينفيه المعني بالأمر.
وواقعيا، فإنّ سعر أي سيارة مماثلة من "جنرال لي" يتراوح بين 150 و200 ألف دولار، غير أنّ مختصين يعتقدون أيضا أنّ استخدام السيارة من قبل شنايدر نفسه أضاف إليها قيمة أخرى، مع أنّها لا يمكن أن تسوى ملايين الدولارات.
بل إنّ مثل هذه التخمينات ظهرت حتى قبل أن يصل سعرها إلى ثلاثة ملايين دولار.
وتمتلك السيارة الآن قوة 725 حصانا وتعمل بمحرك هيمي الشهير فضلا عن ندرتها من حيث كيفية استخدام الفرامل، زد على ذلك أنّ سرعتها تبلغ 300 كلم في الساعة.
وانتهى المزاد على مبلغ 9900500 دولار الجمعة أي أقلّ بنحو مليون دولار من أغلى سيارة تمّ بيعها حتى الآن وهي من طراز بوغاتي 1931 والتي بيعت في مزاد كريستيز عام 1987.
والسيارة هي واحدة من عدة سيارات تمّ استخدامها في السلسة التلفزيونية التي امتدت على ستّ سنوات في عقد الثمانينات من القرن الماضي، غير أنّها الوحيدة التي يملكها جون شنادير الذي لعب دور بو ديوك في نفس السلسلة.
وفيما كان المزاد على أشده، قام الموقع المشرف عليه بالتأكد من كون المشاركين فيه يملكون الملايين اللازمة وفقا لمتحدثة باسمه.
وعندما وصلت العروض في المزاد إلى مبلغ 6.7 مليون دولار، استبعد المسؤولون عليه عدة عروض ومشاركين لكونها غير صحيحة، وطلبوا ممن يرغب في المشاركة التسجيل أولا وفقا لشروط.
كما تمّ استخدام السيارة في سلسلة تلفزيونية لعام 2000 يشارك فيها صاحبها الذي أراد بيعها من أجل تمويل إنتاج السلسلة.
ويعتقد ملاحظون أنّه ربّما أراد عشاق شنايدر مساعدته أكثر منه تعلقا بسيارته، وهو ما ينفيه المعني بالأمر.
وواقعيا، فإنّ سعر أي سيارة مماثلة من "جنرال لي" يتراوح بين 150 و200 ألف دولار، غير أنّ مختصين يعتقدون أيضا أنّ استخدام السيارة من قبل شنايدر نفسه أضاف إليها قيمة أخرى، مع أنّها لا يمكن أن تسوى ملايين الدولارات.
بل إنّ مثل هذه التخمينات ظهرت حتى قبل أن يصل سعرها إلى ثلاثة ملايين دولار.
وتمتلك السيارة الآن قوة 725 حصانا وتعمل بمحرك هيمي الشهير فضلا عن ندرتها من حيث كيفية استخدام الفرامل، زد على ذلك أنّ سرعتها تبلغ 300 كلم في الساعة.