باريس، فرنسا (CNN)-- يبدو أن انتقادات الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي لموسيقى الراب لم تلق صدى كبيرا لدى أحد أبنائه، بيير، الذي تبين مؤخرا أنه يكتب كلمات الراب لأحد أشهر مغنيي هذا النوع من الموسيقى في فرنسا.
فقد قال بويزن، مغني الراب الفرنسي والمعروف بمعارضته لساركوزي، إن بيير، نجل الرئيس الفرنسي، ساهم في كتابة عدد من أغنياته.
ونقلا عن وكالة الأسوشيتد برس، قال بوزين في حديث لراديو "جينيريشن 88.2"، إنه لم يكن يعلم بهوية بيير ساركوزي الحقيقية إلا بعد خمسة أعوام، فقد كان يعرفه سابقا باسم "موسي".
ويقول بويزن: "عندما اكتشفت الأمر، صدمت للغاية.. فما يثير الاستغراب هو أن موسي صديقي منذ خمسة أعوام، ولم أعلم بهويته الحقيقية إلا قبل سبعة أشهر."
وأكد بويزن أن معرفته بحقيقة صديقه موسي لم تغير من رأيه بالرئيس ساركوزي، الذي أعلن في العام 2003 عزمه القضاء على موجة مغنيي الراب في البلاد.
ويقول بويزن: "لم أكن أبدا من عشاق الرئيس الفرنسي، وسأبقى كما أنا."
وبيير ساركوزي هو أحد أبناء الرئيس الفرنسي الثلاثة، وهو في العشرينات من عمره، وتعتبر أغنية La Rue لبويزن إحدى الأغنيات التي ساهم بيير بكلماتها.
ويذكر أن مكتب الرئيس الفرنسي رفض التعقيب على مقابلة بويزن مع المحطة الإذاعية، قائلا إن هذه هي الحياة الشخصية للرئيس ساركوزي، ولا يجوز التدخل فيها.
فقد قال بويزن، مغني الراب الفرنسي والمعروف بمعارضته لساركوزي، إن بيير، نجل الرئيس الفرنسي، ساهم في كتابة عدد من أغنياته.
ونقلا عن وكالة الأسوشيتد برس، قال بوزين في حديث لراديو "جينيريشن 88.2"، إنه لم يكن يعلم بهوية بيير ساركوزي الحقيقية إلا بعد خمسة أعوام، فقد كان يعرفه سابقا باسم "موسي".
ويقول بويزن: "عندما اكتشفت الأمر، صدمت للغاية.. فما يثير الاستغراب هو أن موسي صديقي منذ خمسة أعوام، ولم أعلم بهويته الحقيقية إلا قبل سبعة أشهر."
وأكد بويزن أن معرفته بحقيقة صديقه موسي لم تغير من رأيه بالرئيس ساركوزي، الذي أعلن في العام 2003 عزمه القضاء على موجة مغنيي الراب في البلاد.
ويقول بويزن: "لم أكن أبدا من عشاق الرئيس الفرنسي، وسأبقى كما أنا."
وبيير ساركوزي هو أحد أبناء الرئيس الفرنسي الثلاثة، وهو في العشرينات من عمره، وتعتبر أغنية La Rue لبويزن إحدى الأغنيات التي ساهم بيير بكلماتها.
ويذكر أن مكتب الرئيس الفرنسي رفض التعقيب على مقابلة بويزن مع المحطة الإذاعية، قائلا إن هذه هي الحياة الشخصية للرئيس ساركوزي، ولا يجوز التدخل فيها.