{النقل و السكت و الوقف علي الهمز}
نقل أبو جعفر ( ردءا يصدقني ) و أبدل تنوينه ألفا مطلقا و نقل ابن وردان ( ملء )من وقله تعالي ( ملء الأرض ) و نقل ( الآن )في موضعي البقرة و في النساء ز الأنفال و يوسف و الجن و ( آلآن ) في موضعي يونس و نقل رويس ( من إستبرق ) في الرحمن ونقل خلف ( واسأل ) و (فسأل) و (اسألوا) كالكسائي و لا نقل في غير ما ذكر للقراء الثلاثة و لم يسهل خلف الهمز وقفا و لم يسكت علي الساكن قبل الهمز
{الإدغام الصغير}
أظهر يعقوب ذال (إذ)و دال ( قد) و تاء التأنيث عند حروفهن و أظهر أبو جعفر دال قد عند الضاد و الظاء خلافا لورش و أظهر تاء التأنيث عند الطاء خلافا لورش أيضا و أظهرها خلف عند التاء نحو ( كذبت ثمود) و أظهر أيضا لام (هل ) و (بل ) عند التاء و السين و لام (هل) عند التاء و أظهر يعقوب (هل تري ) في الملك و الحاقة و أظهر أيضا الباء المجزومة عند الفاء و الراء المجزومة عند اللام و كذا( فنبذتها) و (عذت ) في الموضعين و ( من يرد ثواب ) في الحرفين و ( صاد ذكر ) من فاتحة مريم و أظهر رويس باب ( اتخذتم ) و (أخذتم) جما و فردا و أظهر أبو جعفر ( يلهث ذلك ) و ( اركب معنا) و أظهر يعقوب و خلف ( أورثتموها ) و ( لبثت ) كيف جاء و أدغمه مع ( عذت) أبو جعفر و أدغم يعقوب و خلف ( يس و القرآن ) و ( ن والقلم ) و أدغم خلف ( طسم ) في السورتين
{النون الساكنة و التنوين}
أظهر الغنة فيهما عند الواو و الباء خلف و أخفاهما مع الغنة عند الخاء و الغين أبو جعفر و استثني (إن يكن غنيا ) في النساء و ( المنخنقة ) في العقود و ( فسينغضون )بسبحان
{الفتح و الإمالة}
قرأ خلف بفتح ( البوار ) و (القهار ) معا و (ضعافا) و أمال من الأفعال الماضية الثلاثية (شاء ) و (جاء ) و( ران ) و أمال ما تكررت فيه الراء ( كالأبرار) و كذا ( التوراة )و (الرؤيا)حيث كان مصحوبا بأل و لم يعقوب سوي ( أعمي ) الأول بسبحان و ( من قوم كافرين ) بالنمل و أطلق رويس إمالة (كافرين) و ( الكافرين ) و أمال روح الياء من فاتحة ( يس ) ولم أبو جعفر شيئا من الباب
{الراءات و اللامات}
قرأهما أبو جعفر كقالون
{الوقف علي المرسوم}
قرأ أبو جعفر و يعقوب علي ( يا أبت ) حيث نزل بالهاء و وقف يعقوب بهاء السكت علي ( لم ) و (فيم ) و (بم ) و (عم ) و( مم) و كذا علي ( هو) و ( هي ) كيف وقعا و كذا علي كل اسم مشدد نحو ( علي ) و ( إلي ) و ( لدي )و ( عليهن) و ( منهن) و ( من كيدكن) علي قول عامة أهل الأداء اهـ تحبير و كذلك وقف رويس علي ( يا ويلتى ) و ( يا حسرتى ) و (يا أسفى ) و علي ( ثم ) الظرف نحو ( فثم وجه الله ) و قرأ خلف ( ماليه ) و (سلطانيه) و ( ماهيه) بالهاؤ و حذفها يعقوب وصلا من الكلمات الثلاث و كذلك من ( كتابيه ) و ( حسابيه ) و ( يتسنه) و (اقتده) ووقف يعقوب علي (ويكأن) بالنون و علي ( ويكأنه ) بالهاء و علي ( مال) في لمواضع الأربعة باللام و وقف رويس علي (أيا) من ( أيا ما ) ووقف خلف علي ما هذا علي ما في الدرة و الأصح كما في النشر جواز الوقف لكل القراء علي كل من ( أيا ) و (ما ) من قوله تعالي ( أيا ما تدعوا) اتباعا للرسم و كذا علي ( ما ) من ( مال) في المواضع الأربعة لأنها كلمة برأسها منفصلة لفظا و حكما كما في النشر و أما اللام فيحتمل الوقف عليها لانفصالها خطا و هو الأظهر قياسا و يحتمل أن لا يوقف عليها لكونها لام جر كما في النشر و الله أعلم ، ووقف يعقوب بالياء علي ما حذف منه الياء لساكن غير تنوين و ذلك أحد عشر حرفا في سبعة عشر موضعا ( و من يؤت الحكمة ) في البقرة و هو عنده مكسور التاء و ( وسوف يؤت الله ) في النساء و ( واخشون اليوم ) في المائدة و ( يقص الحق ) في الأنعام و ( ننج المؤمنين ) في يونس و ( بالواد المقدس ) في طه و النازعات و ( لهد الذين آمنوا ) في الحج و ( واد النمل ) في سورته و ( الواد الأيمن ) في القصص و ( بهاد العمي ) في الروم و ( يردن الرحمن ) في يس و ( صال الجحيم )في و الصافات و ( يناد المناد ) في ق و ( تغن النذر ) في القمر و ( الجوار المنشآت ) في الرحمن و ( الجوار الكنس ) في التكوير و أما ( يا عباد الذين ) في أول الزمر فلا خاف في حذفها إلا ما انفرد به الهمداني عن رويس من إثباتها وقفا و خرج بقولنا غير تنوين نحو( هاد) و (وال) فإنه يقف عليها بالحذف
{ياءات الإضافة}
قرأ أبو جعفر جميع الباب كقالون و استثني ( إخوتي ) في يوسف و ( إلى ربي ) في فصلت ففتحهما و (لي دين) فكنها و سكن يعقوب ما بعده همز قطع مطلقا و سكن مما بعده لام تعريف نحو ( يا عباد الذين آمنوا ) في العنكبوت و ( يا عبدي الذين أسرفوا ) من الرواتين و ( قل لعبادي الذين آمنوا ) من رواية روح و فتح مما بعده همز وصل بلا لام ( من بعدي اسمه أحمد ) من الرواتين و ( قومي اتخذوا ) من رواية روح و فتح مما بعده غير همز ( محياي ) وحذف روح (يا عباد لا خوف عليكم ) و سكن خلف مما بعده لام تعريف ( يا عبادي الذين آمنوا ) في العنكبوت و ( يا عبادي الذين أسرفوا ) خاصة
{ياءات الزوائد}
أثبت أبو بجعفر في الوصل ياء ( الداع ) في البقرة و القمر و ( دعان ) و (اتقون يا أولي ) في البقرة و (خافون ) في آل عمران و ( اخشون و لا ) في المائدة و ( قد هدان) في الأنعام و ( كيدون ) في الأعراف و ( تسئلن) و ( تخزون ) في هود و ( تؤتون) في يوسف و ( أشركتمون ) و (دعاء ) في إبراهيم و ( الباد ) في الحج و ( واتبعون ) في الزخرف و أثبت في الحالين (أفعصيت ) في طه و ( يردن الرحمن ) في يس ففتحهما وصلا و سكنهما وقفا و هو في سائر الباب كقالون إلا أنه وقف علي ( فما آتان الله) بالحذف وجها واحدا و أثبت من رواية ابن وردان ( التلاق ) و (التناد ) وصلا و حذف (دعاء ) و ( أتمدونن) و أبثت يعقوب ما في كتاب الحرز من الياءات في الحالين إلا أنه حذف (يتق)بيوسف مطلقا و حذف أيضا في الوصل ( فبشر عباد الذين ) من الرواتين و حذف في الوصل أيضا ( فما آتان الله) من رواية روح و ليس عنده يرتع من هذا الباب لأنه مجزوم العين في قراءاته فلا يرد و أثبت في الحالين أيضا ( فارهبون ) و ( فاتقون ) و ( لا تكفرون) في البقرة و (أطيعون ) في آل عمران و ( فلا تنظرون ) في الأعراف و مثله في يونس و هو د و (فأرسلون ) و ( لا تقربون ) و (أن تفندون ) في يوسف و ( متاب ) و ( عقاب ) و (إليه مآب ) في الرعد و ( فلا تفضحون ) و ( لا تخزون ) في الحجر و ( فاتقون ) و ( فارهبون ) في النحل و ( فاعبدون ) معا و ( فلا تستعجلون ) في الأنبياء و (كذبون ) معا و ( فاتقون ) و ( أن يحضرون ) و ( رب ارجعون ) و (لا تكلمون )في المؤمنين و ( أن يكذبون ) ( أن يقتلون ) و ( سيهدين ) و ( فهو يهدين ) و (يسقين ) و ( فهو يشفين ) و ( ثم يحيين ) و ( أطيعون ) ثمان و ( كذبون ) في الشعراء و ( حتي تشهدون ) في النمل و ( أن يقتلون ) في القصص و (فاعبدون ) في العنكبوت و (فاسمعون ) في يس و (سيهدين ) في والصافات و ( عذاب ) و ( عقاب ) في ص و (فاتقون ) في الزمر و ( عقاب ) في غافر و ( سيهدين ) و (أطيعون ) في الزخرف و (ليعبدون) و ( أن يطعمون ) و ( فلا يستعجلون ) في و الذاريات و (أطيعون ) في نوح و ( فكيدون ) في و المرسلات و ( و لي دين ) في الكافر ، زاد رويس ( يا عباد) قبل (فاتقون) في الزمر فهذه ستون ياء و الله الموفق وتمت الأصول بعون الله درا ومفصلا
نقل أبو جعفر ( ردءا يصدقني ) و أبدل تنوينه ألفا مطلقا و نقل ابن وردان ( ملء )من وقله تعالي ( ملء الأرض ) و نقل ( الآن )في موضعي البقرة و في النساء ز الأنفال و يوسف و الجن و ( آلآن ) في موضعي يونس و نقل رويس ( من إستبرق ) في الرحمن ونقل خلف ( واسأل ) و (فسأل) و (اسألوا) كالكسائي و لا نقل في غير ما ذكر للقراء الثلاثة و لم يسهل خلف الهمز وقفا و لم يسكت علي الساكن قبل الهمز
{الإدغام الصغير}
أظهر يعقوب ذال (إذ)و دال ( قد) و تاء التأنيث عند حروفهن و أظهر أبو جعفر دال قد عند الضاد و الظاء خلافا لورش و أظهر تاء التأنيث عند الطاء خلافا لورش أيضا و أظهرها خلف عند التاء نحو ( كذبت ثمود) و أظهر أيضا لام (هل ) و (بل ) عند التاء و السين و لام (هل) عند التاء و أظهر يعقوب (هل تري ) في الملك و الحاقة و أظهر أيضا الباء المجزومة عند الفاء و الراء المجزومة عند اللام و كذا( فنبذتها) و (عذت ) في الموضعين و ( من يرد ثواب ) في الحرفين و ( صاد ذكر ) من فاتحة مريم و أظهر رويس باب ( اتخذتم ) و (أخذتم) جما و فردا و أظهر أبو جعفر ( يلهث ذلك ) و ( اركب معنا) و أظهر يعقوب و خلف ( أورثتموها ) و ( لبثت ) كيف جاء و أدغمه مع ( عذت) أبو جعفر و أدغم يعقوب و خلف ( يس و القرآن ) و ( ن والقلم ) و أدغم خلف ( طسم ) في السورتين
{النون الساكنة و التنوين}
أظهر الغنة فيهما عند الواو و الباء خلف و أخفاهما مع الغنة عند الخاء و الغين أبو جعفر و استثني (إن يكن غنيا ) في النساء و ( المنخنقة ) في العقود و ( فسينغضون )بسبحان
{الفتح و الإمالة}
قرأ خلف بفتح ( البوار ) و (القهار ) معا و (ضعافا) و أمال من الأفعال الماضية الثلاثية (شاء ) و (جاء ) و( ران ) و أمال ما تكررت فيه الراء ( كالأبرار) و كذا ( التوراة )و (الرؤيا)حيث كان مصحوبا بأل و لم يعقوب سوي ( أعمي ) الأول بسبحان و ( من قوم كافرين ) بالنمل و أطلق رويس إمالة (كافرين) و ( الكافرين ) و أمال روح الياء من فاتحة ( يس ) ولم أبو جعفر شيئا من الباب
{الراءات و اللامات}
قرأهما أبو جعفر كقالون
{الوقف علي المرسوم}
قرأ أبو جعفر و يعقوب علي ( يا أبت ) حيث نزل بالهاء و وقف يعقوب بهاء السكت علي ( لم ) و (فيم ) و (بم ) و (عم ) و( مم) و كذا علي ( هو) و ( هي ) كيف وقعا و كذا علي كل اسم مشدد نحو ( علي ) و ( إلي ) و ( لدي )و ( عليهن) و ( منهن) و ( من كيدكن) علي قول عامة أهل الأداء اهـ تحبير و كذلك وقف رويس علي ( يا ويلتى ) و ( يا حسرتى ) و (يا أسفى ) و علي ( ثم ) الظرف نحو ( فثم وجه الله ) و قرأ خلف ( ماليه ) و (سلطانيه) و ( ماهيه) بالهاؤ و حذفها يعقوب وصلا من الكلمات الثلاث و كذلك من ( كتابيه ) و ( حسابيه ) و ( يتسنه) و (اقتده) ووقف يعقوب علي (ويكأن) بالنون و علي ( ويكأنه ) بالهاء و علي ( مال) في لمواضع الأربعة باللام و وقف رويس علي (أيا) من ( أيا ما ) ووقف خلف علي ما هذا علي ما في الدرة و الأصح كما في النشر جواز الوقف لكل القراء علي كل من ( أيا ) و (ما ) من قوله تعالي ( أيا ما تدعوا) اتباعا للرسم و كذا علي ( ما ) من ( مال) في المواضع الأربعة لأنها كلمة برأسها منفصلة لفظا و حكما كما في النشر و أما اللام فيحتمل الوقف عليها لانفصالها خطا و هو الأظهر قياسا و يحتمل أن لا يوقف عليها لكونها لام جر كما في النشر و الله أعلم ، ووقف يعقوب بالياء علي ما حذف منه الياء لساكن غير تنوين و ذلك أحد عشر حرفا في سبعة عشر موضعا ( و من يؤت الحكمة ) في البقرة و هو عنده مكسور التاء و ( وسوف يؤت الله ) في النساء و ( واخشون اليوم ) في المائدة و ( يقص الحق ) في الأنعام و ( ننج المؤمنين ) في يونس و ( بالواد المقدس ) في طه و النازعات و ( لهد الذين آمنوا ) في الحج و ( واد النمل ) في سورته و ( الواد الأيمن ) في القصص و ( بهاد العمي ) في الروم و ( يردن الرحمن ) في يس و ( صال الجحيم )في و الصافات و ( يناد المناد ) في ق و ( تغن النذر ) في القمر و ( الجوار المنشآت ) في الرحمن و ( الجوار الكنس ) في التكوير و أما ( يا عباد الذين ) في أول الزمر فلا خاف في حذفها إلا ما انفرد به الهمداني عن رويس من إثباتها وقفا و خرج بقولنا غير تنوين نحو( هاد) و (وال) فإنه يقف عليها بالحذف
{ياءات الإضافة}
قرأ أبو جعفر جميع الباب كقالون و استثني ( إخوتي ) في يوسف و ( إلى ربي ) في فصلت ففتحهما و (لي دين) فكنها و سكن يعقوب ما بعده همز قطع مطلقا و سكن مما بعده لام تعريف نحو ( يا عباد الذين آمنوا ) في العنكبوت و ( يا عبدي الذين أسرفوا ) من الرواتين و ( قل لعبادي الذين آمنوا ) من رواية روح و فتح مما بعده همز وصل بلا لام ( من بعدي اسمه أحمد ) من الرواتين و ( قومي اتخذوا ) من رواية روح و فتح مما بعده غير همز ( محياي ) وحذف روح (يا عباد لا خوف عليكم ) و سكن خلف مما بعده لام تعريف ( يا عبادي الذين آمنوا ) في العنكبوت و ( يا عبادي الذين أسرفوا ) خاصة
{ياءات الزوائد}
أثبت أبو بجعفر في الوصل ياء ( الداع ) في البقرة و القمر و ( دعان ) و (اتقون يا أولي ) في البقرة و (خافون ) في آل عمران و ( اخشون و لا ) في المائدة و ( قد هدان) في الأنعام و ( كيدون ) في الأعراف و ( تسئلن) و ( تخزون ) في هود و ( تؤتون) في يوسف و ( أشركتمون ) و (دعاء ) في إبراهيم و ( الباد ) في الحج و ( واتبعون ) في الزخرف و أثبت في الحالين (أفعصيت ) في طه و ( يردن الرحمن ) في يس ففتحهما وصلا و سكنهما وقفا و هو في سائر الباب كقالون إلا أنه وقف علي ( فما آتان الله) بالحذف وجها واحدا و أثبت من رواية ابن وردان ( التلاق ) و (التناد ) وصلا و حذف (دعاء ) و ( أتمدونن) و أبثت يعقوب ما في كتاب الحرز من الياءات في الحالين إلا أنه حذف (يتق)بيوسف مطلقا و حذف أيضا في الوصل ( فبشر عباد الذين ) من الرواتين و حذف في الوصل أيضا ( فما آتان الله) من رواية روح و ليس عنده يرتع من هذا الباب لأنه مجزوم العين في قراءاته فلا يرد و أثبت في الحالين أيضا ( فارهبون ) و ( فاتقون ) و ( لا تكفرون) في البقرة و (أطيعون ) في آل عمران و ( فلا تنظرون ) في الأعراف و مثله في يونس و هو د و (فأرسلون ) و ( لا تقربون ) و (أن تفندون ) في يوسف و ( متاب ) و ( عقاب ) و (إليه مآب ) في الرعد و ( فلا تفضحون ) و ( لا تخزون ) في الحجر و ( فاتقون ) و ( فارهبون ) في النحل و ( فاعبدون ) معا و ( فلا تستعجلون ) في الأنبياء و (كذبون ) معا و ( فاتقون ) و ( أن يحضرون ) و ( رب ارجعون ) و (لا تكلمون )في المؤمنين و ( أن يكذبون ) ( أن يقتلون ) و ( سيهدين ) و ( فهو يهدين ) و (يسقين ) و ( فهو يشفين ) و ( ثم يحيين ) و ( أطيعون ) ثمان و ( كذبون ) في الشعراء و ( حتي تشهدون ) في النمل و ( أن يقتلون ) في القصص و (فاعبدون ) في العنكبوت و (فاسمعون ) في يس و (سيهدين ) في والصافات و ( عذاب ) و ( عقاب ) في ص و (فاتقون ) في الزمر و ( عقاب ) في غافر و ( سيهدين ) و (أطيعون ) في الزخرف و (ليعبدون) و ( أن يطعمون ) و ( فلا يستعجلون ) في و الذاريات و (أطيعون ) في نوح و ( فكيدون ) في و المرسلات و ( و لي دين ) في الكافر ، زاد رويس ( يا عباد) قبل (فاتقون) في الزمر فهذه ستون ياء و الله الموفق وتمت الأصول بعون الله درا ومفصلا