هبطت الأسهم الأمريكية في سوق وول ستريت المالي اثر تعليقات أدلى بها مسؤول في البنك المركزي الأمريكي تشير الى أن التخفيض القادم في قيمة الفائدة البنكية سيكون طفيفا.
وثبطت تعليقات المسؤول الامال بقيام البنك المركزي بتخفيض قيمة الفائدة قبل الموعد المحدد في شهر مارس/اذار القادم من أجل دعم الاقتصاد الأمريكي الذي عاني من انتكاسة.
وقد هبطت أسهم داو جونز بنسبة 0،5 في المئة الى 12،200،1 نقطة بينما هبطت أسهم ناسداك بقيمة 1،3 في المئة.
وكانت مؤشرات أسواق الأسهم ايجابية في البداية بتأثير أخبار النتائج الايجابية لشركة والت ديزني وبيانات الانتاجية الأمريكية.
كذلك كان للنتائج الأخيرة لشركة تايم وورنر الاعلامية أثر ايجابي على المستثمرين.
ولكن مخاوف الكساد الاقتصادي التي أدت الى هبوط مؤشر داو جونز بنسبة 3 في المئة عادت للظهور بعد تصريح تشارلز بلوسر احد المسؤولين في البنك المركزي الأمريكي أشار فيه الى أن البنك قد يقنن سياسة خفض قيمة الفوائد البنكية التي بدأ باتباعها للسيطرة على التضخم.
وكان البنك المركزي قد أقدم على خفض قيمة الفائدة مرتين متتاليتين في شهر يناير/كانون ثاني في محاولة لمعالجة أسوا أزمة تعرض لها سوق العقارات في الولايات المتحدة منذ ربع قرن وأزمة الاقراض العقاري التي تهدد بالكساد الاقتصادي.
وقد أصيب المستثمرون بخيبة أمل من تصريحات بلوسر، حيث كانوا يتوقعون قيام البنك بخفض قيمة الفائدة تحت مستوى 3 في المئة الحالي قبل الاجتماع المقرر في شهر مارس/اذار.
وثبطت تعليقات المسؤول الامال بقيام البنك المركزي بتخفيض قيمة الفائدة قبل الموعد المحدد في شهر مارس/اذار القادم من أجل دعم الاقتصاد الأمريكي الذي عاني من انتكاسة.
وقد هبطت أسهم داو جونز بنسبة 0،5 في المئة الى 12،200،1 نقطة بينما هبطت أسهم ناسداك بقيمة 1،3 في المئة.
وكانت مؤشرات أسواق الأسهم ايجابية في البداية بتأثير أخبار النتائج الايجابية لشركة والت ديزني وبيانات الانتاجية الأمريكية.
كذلك كان للنتائج الأخيرة لشركة تايم وورنر الاعلامية أثر ايجابي على المستثمرين.
ولكن مخاوف الكساد الاقتصادي التي أدت الى هبوط مؤشر داو جونز بنسبة 3 في المئة عادت للظهور بعد تصريح تشارلز بلوسر احد المسؤولين في البنك المركزي الأمريكي أشار فيه الى أن البنك قد يقنن سياسة خفض قيمة الفوائد البنكية التي بدأ باتباعها للسيطرة على التضخم.
وكان البنك المركزي قد أقدم على خفض قيمة الفائدة مرتين متتاليتين في شهر يناير/كانون ثاني في محاولة لمعالجة أسوا أزمة تعرض لها سوق العقارات في الولايات المتحدة منذ ربع قرن وأزمة الاقراض العقاري التي تهدد بالكساد الاقتصادي.
وقد أصيب المستثمرون بخيبة أمل من تصريحات بلوسر، حيث كانوا يتوقعون قيام البنك بخفض قيمة الفائدة تحت مستوى 3 في المئة الحالي قبل الاجتماع المقرر في شهر مارس/اذار.